2 مليار دولار و270 كيلو من الذهب!! ثروة بشار الأسد على المحك بعد طلب أسماء الأسد الطلاق
أشارت التقارير والأنباء السياسية المختلفة عن مطالبة “أسماء السد” زوجة الرئيس السابق لـ “سوريا” بشار الأسد عن أنها تطالب بطلاقها منه، وذلك بعدما خربت إلى روسيا فتريد أن تحصل على كامل مستحقاتها المالية، فهل كل ذلك حقيقة أم شائعات، يمكن التعرف على التفاصيل الآن وما يمكن أن يتسبب به هذا الطلاق لعائلة بشار بأكملها.
ثروة بشار الأسد على المحك بعد طلب أسماء الأسد الطلاق
أوضحت المصادر الرسمية عن إرادة “أسماء الأسد” الطلاق من “بشار الأسد” بعد كافة تلك الصراعات المختلفة التي يعيشون بها وحالة الانهيار الكبيرة في العائلة، وبعدما أصبح بشار لا يمتلك إلى ما قد نهبه من الدولة والذي بالتأكيد سينتهي في يومٍ ما، من الواضح أن “أسماء” هي من ستنهيه بسبب متطلباتها لكي تقوم بالطلاق.
وأوضحت التقارير أن أسماء لا تريد العيش داخل “موسكو” وتريد العودة إلى “لندن” وذلك باعتبارها حاملة للجنسية البريطانية بالفعل، كما أشارت المصادر ان ذلك بدعم من والدتها “سحر العطري” التي بدأت المفاوضات مع واحد من أكبر مكاتب المحاماة في إنجلترا مستندة إلى أن “أسماء” مصابة بسرطان الدم وأن حالتها الصحية لا يمكن أن يتم مراقبتها بشكل جيد داخل “موسكو”.
ويُذكر أنه سيتم عرقلة الحياة لبشار الأسد وعائلته الهاربة إلى روسيا بشكل كبير بعد طلاق الرئيس السابق من زوجته “أسماء الأسد” وذلك لأنه تم تجميد أصوله وممتلكاته، والتي تشمل: (270 كيلوجرامًا من الذهب – 2 مليار دولار – و18 شقة فاخرة في مجمع “مدينة العواصم” بموسكو)، بانتظار قرار نهائي من الجهات المختصة.
أسماء الأسد تصر على الطلاق
من الواضح أن أسماء الأسد تصر على الطلاق بشكل ملحوظ، وذلك ليس السبب به فقط حالتها الصحية، فذكرت والدتها أنها لكي تعود إلى لندن فإن الطلاق هو شرط أساسي، وذلك بالطبع ما سيعرض بشار وعائلته إلى الكثير من الصراعات والمشاكل المختلفة بسبب الأموال والحقوق التي تريد أسماء الحصول عليها.
حصريًا لكَ؛ يمكنك الآن مُتابعة جميع الأخبار السياسية والاجتماعية عبر موقع مرحبا السعودية المتخصص في جميع المجالات لتكون على دراية كافية وحالية بجميع ما يدور حولك وليكون نافذتك المُطلة والمُلمة بجميع الأحداث الجارية.